العربية للطيران السعودية | الخطوط السعودية للطيران استعراض الحجز
- الخطوط السعودية للطيران استعراض
- الخطوط العربية السعودية اصدار بطاقة صعود الطائرة
- العربية للطيران تنفي تعليق إطلاق شركتها في أبوظبي
- الطيران العربية السعودية
- الخطوط الجوية العربية السعودية اصدار بطاقة صعود الطائرة
وقد وعدت طيران الإمارات، وهي أكبر شركة طيران في العالم للرحلات الطويلة، بدعم من حكومة دبي. وتبحث شركات الطيران الأخرى عن دعم حكومي يشمل لوفتهانزا والخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط القطرية. وتدير العربية للطيران أعمالا متعددة المحاور ولها قواعد في المغرب ومصر وكذلك الشارقة. طلبت الشركة 120 طائرة ايرباص SE ذات الجسم الضيق بقيمة 14 مليار دولار في أواخر العام الماضي لمواكبة التوسع في جنوب شرق آسيا وإفريقيا.
الخطوط السعودية للطيران استعراض
الخطوط العربية السعودية اصدار بطاقة صعود الطائرة
العربية للطيران تنفي تعليق إطلاق شركتها في أبوظبي
- العاب بنات كول وكيوت
- تقرير عن الخلايا الجذعية
- مستشفى الجزيرة - رعاية طبية عالية الجودة
- الخطوط السعودية العربية
- العربية للطيران السعودية مباشر
- خطوط السعودية للطيران
- الطيران العربية السعودية
- العربية للطيران السعودية
- الخطوط العربية السعودية الحجز
الطيران العربية السعودية
أكدت أنها لم تطلب دعما حكوميا آخر تحديث: الثلاثاء 21 شعبان 1441 هـ - 14 أبريل 2020 KSA 11:52 - GMT 08:52 تارخ النشر: الثلاثاء 21 شعبان 1441 هـ - 14 أبريل 2020 KSA 08:21 - GMT 05:21 ندد المتحدث الرسمي لشركة العربية للطيران بالتقارير، التي تحدثت عن طلب الشركة دعماً مالياً حكومياً في ظل الظروف الراهنة، مؤكداً أن التقارير جاءت بغرض الاستهداف والمبالغة. وأكد المتحدث أن إطلاق شركة العربية للطيران أبوظبي لا يزال قيد التنفيذ، وسيتم إطلاق الشركة حسب الخطط الموضوعة ومع تحسن وضع السوق. وكانت وكالة بلومبيرغ قد ذكرت في تقرير أن العربية للطيران طلبت دعماً حكومياً، وأنها علقت موعد إطلاق شركتها في أبوظبي. وأضافت المصادر لوكالة بلومبرغ أن العربية للطيران تخطط لتأجيل إطلاق شركة طيران جديدة منخفضة التكلفة مع استمرار تفشي فيروس كورونا، الذي ألحق الضرر بصناعة الطيران. وتعرضت الخطوط الجوية لإغلاق شبه كامل لم يسبق له مثيل للسفر حيث اجتاحت أزمة فيروس كورونا عبر القارات، وأغلقت الحكومات الحدود وأمرت السكان بالبقاء في منازلهم. ووفقًا للاتحاد الدولي للنقل الجوي ، فإن 70% من سعة النقل العالمي معطلة ويمكن أن يخسر القطاع 61 مليار دولار في الربع الثاني وحده.